AT PEPTIDES

Atpeptide IS™

آلية العمل البيولوجية

تعتمد مادة Atpeptide IS™ على آلية مزدوجة التأثير:

1. تنشيط الطاقة الخلوية (ATP Stimulation)

تعمل المادة على زيادة مستويات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP) داخل الخلايا، وهو الجزيء الأساسي المسؤول عن نقل وتخزين الطاقة اللازمة للعمليات الحيوية، مثل:

• تصنيع البروتينات
• تجديد الخلايا
• الحفاظ على الوظائف الخلوية المتكاملة

هذا التحفيز الطاقي ينعكس مباشرة على حيوية الجلد، ومرونته، وقدرته على التجدد الذاتي.

2. تنظيم الكالسيوم داخل الخلايا

تُسهم Atpeptide IS™ في رفع مستويات الكالسيوم داخل الخلايا الجلدية، وهو عنصر أساسي للحفاظ على:

• تماسك الخلايا
• سلامة البنية الجلدية

• كفاءة الوظائف الفسيولوجية للجلد

  كما يساهم ذلك في تحفيز تحليل الدهون، مما يجعلها فعالة في منتجات السيلوليت وشد الجسم.

الفوائد التجميلية والجلدية

• تحسين مرونة الجلد وزيادة تماسكه
• تقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة
• تنشيط البشرة المتقدمة في العمر
• المساعدة في علاج السيلوليت وتحسين مظهر الجلد
• تعزيز التئام البشرة وتهدئتها
• المساهمة في علاج حب الشباب
• فعالية ملحوظة في تهدئة حالات الإكزيما والصدفية

التوافق مع المكونات الأخرى

تتميز Atpeptide IS™ بقدرتها العالية على العمل كـ محفّز ومنشّط (Co-active Booster) للمواد الفعالة الأخرى داخل التركيبة، حيث تعزز من كفاءتها دون التسبب في تفاعلات غير مرغوبة.

تتوافق بشكل ممتاز مع:

• فيتامين B3 (Niacinamide)
• الريتينول
• حمض الهيالورونيك

مجالات الاستخدام

تدخل Atpeptide IS™ في العديد من التركيبات التجميلية، مثل:

• كريمات الوجه
• لوشن الجسم
• جل البشرة
• ماسكات الوجه
• تونر البشرة
• كريمات شد الجلد
• منتجات مقاومة السيلوليت

نسبة الاستخدام الموصى بها

• Recommended Use Level:

  من 0.5% إلى 1.5%

  وهي نسبة فعّالة وآمنة تسمح بتحقيق نتائج واضحة دون التأثير على ثبات التركيبة.

المصدر

• الشركة المنتجة: Ashland – الولايات المتحدة الأمريكية

• الموقع:

  www.kimatechalex.com

الخلاصة

تمثل مادة Atpeptide IS™ جيلًا متقدمًا من البيبتيدات الذكية التي تجمع بين تنشيط الطاقة الخلوية، دعم البنية الجلدية، وتحفيز المواد الفعالة الأخرى. بفضل هذه الخصائص، تُعد خيارًا مثاليًا في تركيبات العناية بالبشرة المتطورة، ومنتجات مكافحة الشيخوخة، وشد الجسم، والسيلوليت.